لو يعلم صاحب الحاجة ما في هذه الكلمة من العون والتوفيق والسداد ما تركها
ما فُتحت مغاليق الأمور بمثل قولك
لاحول ولا قوة إلَاّ بالله
لاحول ولا قوة إلَاّ بالله
لاحول ولا قوة إلَاّ بالله
لاحول ولا قوة إلَاّ بالله
لاحول ولا قوة إلَاّ بالله
لاحول ولا قوة إلَاّ بالله
ولو يعلم صاحب الحاجة ما في هذه الكلمة
من العون والتوفيق والسداد ما تركها